تُساعد مهارات الاسترخاء والتأمُّل على تهدئة العقل والجسم، وهذا يُحسِّن قدرة الطفل على التَّركيز والانتباه في المدرسة وفي المنزل.
تُعدُّ تنمية مهارات الطفل من أهمِّ المهام التي تقع على عاتق الوالدين والمُربِّين، فهي بمنزلة الأساس الذي يُبنى عليه مستقبل الطفل ويُحدِّد قدرته على النَّجاحِ في مختلف جوانب حياته، وتتنوَّعُ المهارات التي يجب تنميتها عند الطفل لتشمل المهارات الأكاديميَّة، والمهارات الاجتماعيَّة، والمهارات الحياتيَّة، وكلُّ نوعٍ من هذه المهارات له أهميَّته الخاصَّة، ودوره الخاص في بناء شخصيَّة مُتكاملة وقادرة على مواجهة تحديات الحياة.
ساعِد الطفل على تحليل ألعابه، وتحديد نقاط قوَّته ونقاط ضعفه.
التعبير بواسطة اللغة: استخدام اللغة وتسمية الأشياء والقدرة على التعبير عما يريده الطفل بواسطة الكلام.
ففي التفاعل بين العائلة والطفل؛ يتعرض كل طفل لمواقف يومية مختلفة تتطلب منه ردود فعل تجاهها، تعتبر هذه المواقف بمثابة محفزات اجتماعية للطفل قد تكون لفظية أو غير لفظية، وتتطلب من الطفل الاستجابة معها والرد عليها مثل تعلم ألقاء التحيات والتفاعل معها.
نشاطٌ ممتعٌ ومُسلٍّ: تُعدُّ السِّباحة نشاطاً ممتعاً ومُسلِّياً يُحبُّه معظم الأطفال.
يُعاني معظم الأطفال من نقص في الثقة بالنفس، وهذا قد يُؤدي إلى مشكلات في العلاقات الاجتماعية، وتُساعد هذه المهارات على تعليم الطفل كيفيَّة الثِّقة بنفسه وقدراته.
تعد لعبة البازل المجسم (أشكال الفك والتركيب) من أفضل الألعاب التي تجذب الأطفال، وتعمل في الوقت نفسه على التنسيق بين اليد والعين فيتعلم الطفل من انقر على الرابط خلالها التنسيق بين الأجزاء ذات الخصائص المتشابهة، وتساعد لعبة البازل على تنمية المهارات الذهنية لطفلك وتطوير قدرته على التخيل. ويمكنك اختيار نوع البازل المناسب لعمر طفلك كلما كبر.
وعشان نساعد على تنمية مهارات الطفل عمر سنتين فممكن ندعمه في ممارسة بعض الأنشطة زي:
لذلك على الأهل السماح للطفل باللعب بشكل جيد وتعويضه باللعب معه في حال عدم وجود أطفال آخرين يلعب معهم، ويمكن استخدام الدمى واعطائها أسماء وشخصيات وصفات وتأليف القصص عنها، كل ذلك يدعم قدرة الطفل على التفاعل مع الآخرين وفهم أفكارهم بطريقة أكبر.
البيئة: وهي العامل الثاني المؤثر في مهارات الأطفال ويتمثل دور البيئة الحساس في كونها محل تجارب الأطفال في مواقعهم المختلفة من البيت إلى المدرسة إلى بيئة المجتمع الخارجي بشكل عام و مدى احتكاكهم بها وتأثيرها فيهم، فيمكن للبيئة أن تمثل الجانب السيء أو الحسن في حياة الطفل وبالتالي تؤثر في معالمه التنموية، فمثلًا الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية ويعيشون في دول العالم الثالث بنسبةٍ ما لا يصلون إلى معدل الذكاء المحتمل لهم وذلك بسبب تأثير البيئة السيء على نمو عقلهم.
الصَّبر: يُعلِّم الشطرنج الطفل الصَّبرَ والتحكُّم في مشاعره، فيجبُ عليه الانتظار حتى يحين دوره ليلعبَ، والتحكُّم في ردود فعله عند الخسارة.
تحسين المهارات الاجتماعيَّة: تُتيح السِّباحة للطفل فرصة التَّفاعل مع الأطفال الآخرين وتكوينِ صداقاتٍ جديدة.
وبيكون كمان قادر يقف على أصابع رجله، وممكن يلعب بكرة القدم المناسبة لسنه، ويجري أثناء اللعب لمسافات محدودة.